• 905065228984+
  • info@alsultanacademy.com
  • الرئيسية
  • عن الأكاديمية
  • المدربين
  • الكورسات
  • المدونة
  • الفعاليات
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • عن الأكاديمية
  • المدربين
  • الكورسات
  • المدونة
  • الفعاليات
  • تواصل معنا
ابدأ مشروعك الخاص
  • 905065228984+
  • الرئيسية
  • عن أكاديمية السلطان
    • المدربين
  • كورسات ادارية
    • أونلاين
    • حضوري
  • كورسات مهنية
    • أونلاين
    • حضوري
  • برامج الناشئين
  • ابدأ مشروعك الخاص
  • المدونة
    • الفعاليات
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • عن أكاديمية السلطان
    • المدربين
  • كورسات ادارية
    • أونلاين
    • حضوري
  • كورسات مهنية
    • أونلاين
    • حضوري
  • برامج الناشئين
  • ابدأ مشروعك الخاص
  • المدونة
    • الفعاليات
  • تواصل معنا
ابدأ مشروعك الخاص

مقالات

  • الرئيسية
  • مقالات

البقلاوة: حكاية حلا شرقي عبر العصور

  • Date مايو 24, 2025

 

من بين جميع الحلويات الشرقية التي اجتازت حدود الجغرافيا وتجاوزت الزمان، تظل البقلاوة أيقونة الطعم الفاخر، وحلوى تختصر تاريخًا من الإبداع في فنون الطهي. تعود جذور البقلاوة إلى الحضارات القديمة في منطقة الشرق الأوسط، وتشير بعض الروايات إلى أن جذورها تمتد إلى الإمبراطورية الآشورية، حيث كانت تُحشى رقائق الخبز بالجوز وتُحلّى بالعسل.

إلا أن الشكل الأقرب للبقلاوة كما نعرفها اليوم، بدأ يتبلور خلال العهد العثماني، وتحديدًا في مطابخ القصر السلطاني في إسطنبول. هناك، تطورت من وصفة بسيطة إلى طبق مترف مكوّن من طبقات متعددة من العجين الرقيق المعروف بـ”اليوفكا”، محشوّ بالمكسرات الفاخرة مثل الفستق الحلبي أو الجوز، ويُسكب فوقها شراب القطر أو العسل.

من قصور السلاطين إلى موائد الشعوب

في البداية، ارتبطت البقلاوة بالاحتفالات والمناسبات الملكية، وكانت تُقدّم للضيوف كدلالة على الكرم والضيافة. ومع مرور الزمن، انتشرت في مختلف أنحاء العالم العربي والبلقان وآسيا الوسطى، وتحوّلت من حلوى سلطانية إلى جزء أصيل من الذاكرة الشعبية والموائد العائلية.

كل منطقة أضافت لمستها الخاصة، ففي سوريا ولبنان نجد البقلاوة بالفستق أو الكاجو، وفي تركيا يتميّز صنف “غازي عنتاب” بالفستق الأخضر الغني، بينما تفضّل بعض دول الخليج استخدام المكسرات المحلية ونكهات مثل ماء الورد أو الزعفران.

البقلاوة اليوم: فن وتقليد وهوية

رغم الحداثة ودخول الآلات في الصناعة، إلا أن البقلاوة ما زالت في نظر الكثيرين فنًا يدويًا دقيقًا، حيث يتفاخر الحرفيون بعدد طبقات العجين التي قد تصل إلى أكثر من 40 طبقة رقيقة! كما أصبحت البقلاوة جزءًا من الهدايا الفاخرة في الأعياد والمناسبات، بل وصارت رمزًا ثقافيًا يُعبّر عن الأصالة.

في النهاية، تظل البقلاوة أكثر من مجرد حلوى؛ إنها قصة تاريخ، وتراث مشترك، ومذاق لا يُنسى

Tag:BAKLAVA, بقلاوة تركية, بقلاوة سورية

alsultan-academy-admin

Next post

حلويات القشطة: سحر الطراوة والنكهة الشرقية الأصيلة
مايو 24, 2025

You may also like

481010024_954236823484483_5033585146213645369_n
حلويات القشطة: سحر الطراوة والنكهة الشرقية الأصيلة
مايو 24, 2025

آراء المتدربين إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اشترك الآن ليصلك كل جديد

    اشترك الآن ليصلك كل جديد

      تواصل معنا

      • 905065228984+
      • info@alsultanacademy.com
      • 905065228984+
      Facebook Instagram

      اقسام الكورسات

      • كورسات إدارية
      • كورسات مهنية

      أهم الكورسات

      • ابدأ مشروعك الخاص
      • برامج الناشئين

      تُبصر أكاديمية السلطان مستقبلاً مزدهراً يزخر بأجيالٍ مُبدعةٍ ومُتقنةٍ لفنون الحلويات والمأكولات، تُساهم في إثراء هذا القطاع الحيوي ورفع مستوى الجودة فيه، وتسعى الأكاديمية لتحقيق رؤيتها بأن تكون مركزًا تعليميًا رائدًا في مجال صناعة الحلويات والمأكولات على المستوى الدولي.

      Developed By Apollo Solutions

      Social Chat is free, download and try it now here!

      تسجيل الدخول

      أثبت إنسانيتك: 10   +   10   =  

      نسيت كلمة المرور ؟

      لا حساب لديك؟ انشاء حساب جديد

      أنشئ حساباً الأن

      هل انت عضو ؟ تسجيل الدخول